تسقط من شرفة دهشتها
علي محمد علي
Publisher: دار العين للنشر
Summary
ما هي الخَطيئة؟! ما لونهَا ! هي ليست بَيضَاء بالطَبع ولا سوداء بال وَرضرَة رُبما هي بُرتُقالية وبطعم التَبغ لتُشبه قُبلَتكَ الأخيرة في سَيارة الأُجَرة حَيثُ كان وداعنا الأخير..
Publisher: دار العين للنشر
ما هي الخَطيئة؟! ما لونهَا ! هي ليست بَيضَاء بالطَبع ولا سوداء بال وَرضرَة رُبما هي بُرتُقالية وبطعم التَبغ لتُشبه قُبلَتكَ الأخيرة في سَيارة الأُجَرة حَيثُ كان وداعنا الأخير..
The treachery of one person destroys an entire kingdomEnjoy excitement and crime with the collection of short stories, Kenz Al-WazirShow book
ديوان شعر للناس والحكاوي المِتْكرّرة للّي جَرّبُوني وجَرّبتُهم ل فران التجارب بشكل عام لأيّ فِرقة فيها حَرّيفة ومفيهاش انسجام للنشيد وللطابور وللعَلَم ولأيّ واحد اتخَبَط على ضهره فـ لَفّ.. اتضَرَب بالقَلَم للشِعر.. وطاووسُه للناس اللي بيجلدها.. مع إنها بتبوسُه للّي عَلّمونا الشِحاتة.. وسَبَقونا بالغياب للّيالي الرخيصة والتَعَب والعتاب للّاوعي الحقيقي والوعي الكدّابShow book
هي قصّة رجل وامرأة لكلّ منهما عاهته، فهو على وشك العمى وهي مُصابة بحبسة تُعيقها عن الكلام. وبسبب ذلك يُعانيان من شعور ممضّ بالوحدة يُحاولان مُجابهته بأسلوبهما الخاص عسى أن يتحوّل الظلام إلى نور، والصمت إلى تعبير.Show book
يأتي هذا الكتاب كأحاديث لطيفة يترأسها طه حسين مع اصدقائه وأصحابه، بعيداً عن الادب الجاف والنقد، فمن وقت لاخر يحب الأديب والكاتب أن يراه جمهوره ويسمعون صوته، صوته كإنسان لا كأديب وهذا الكتاب على بساطته من هذا النوع الممتع الجذابShow book
In a future sunken beneath the ocean, where water cities are humanity's last refuge, the tyrant "Rebo" rules with an iron fist, spreading terror and injustice. But "Bisan" refuses to submit, and wages an impossible battle to free the cities from his grip. Will she succeed in overthrowing him, or do the depths hide darker secrets than she can imagine?Show book
عاطفة فياضة تتدفق في ديوان " غلواء" للشاعر الياس أبو شبكة.. عاطفة تنهل من الصبا اندفاعه الأول، ومن غضاضة التجربة في العشق والهيام، لتكون غلواء رمزا حلوا ومرا في آن واحد، كما يضيئ الليالي يشعل الآلام. غلواء تتوهج حكايتها في قلب الشاعر لتحمل معنى الحقيقة وتبعد السراب، لكنه كلما اقترب منها وجد أنها السراب بعينه، بل هي الحب التواق المتجرد الغريب والآسر، الذي لا يمكن أن نمسك به أبدا لأنه راحل أبدا من قلب إلى قلب، وما حضوره في حياتنا إلا كضيف عابر مهما بدا لنا أن زيارته طويلة.Show book