Otros libros que te pueden interesar

• 

  علم الجيولوجيا - الإنسان...

  ه. أ.س.رأبوبرت

  • 0
  • 0
  • 0

  الجيولوجيا هي علم الأرض، وبخاصة دراسة طبيعة وتركيب وتاريخ ذلك الغطاء الرقيق للأرض الذي يستطيع الإنسان أن يكشف عنه، ومع تضييق تعريفها إلى هذا الحد، فإنها لا تزال أوسع العلوم الطبيعية مدى، وتتصل اتصالاً وثيقاً بجميعها تقريباً ، وقد تطور الكثير منها من ميادين التأمل العلمي البحت إلى مواضيع لها أهمية اقتصادية كبرى.
  ويهدف العالم الجيولوجي إلى تحديد ماهية القشرة الأرضية عن طريق معرفة الصخور والمعادن التي تدخل في تركيبها، وإلى الكشف عن كيفية ووقت تكوينها. ويرتبط بذلك مسائل تركيبها الهندسي، وترتيب كتلها الصخرية، والأسباب التي تنتج عنها أمثال هذه التراكيب ، وقد كان للتقلصات الأرضية المتعاقبة تأثير كبير في توزيع البحار والقارات؛ ومهمة العالم الجيولوجي تفسير القصة المعقدة للتغيرات الجغرافية والمناخية المستمرة.

  Ver libro

• 

  الكيمياء الحديثة - نشأتها...

  أنجي وأوبيش

  • 0
  • 0
  • 0

  لا يعرف كثير من الناس أهمية الكيمياء الكبيرة للعديد من المواد التي ندرسها أو العلوم الموجودة في الطبيعة من حولنا، ولهذا يُسأل في العادة أصحاب الاختصاص عن مدى أهميّة اختصاصهم، وهذا الأمر ينطبق على الكيمياء، فكم من شخصٍ تساءل في العديد من الأحيان عن فائدة الكيمياء للناس أو أهمية دراستها، وعن مدى تأثير الكيمياء في حياتنا اليوميّة.
  إن المعرفة في الكيمياء لا تقتصر على من يريدون الحصول على وظيفةٍ في الكيمياء فقط، بل إنّ المعرفة تُساعدنا في فهم كلّ ما حولنا وحلّ العديد من المشاكل التي قد تواجهنا في حياتنا.

  Ver libro

• 

  التطور الإيثار الحمض النووى

  أنجي وأوبيش

  • 0
  • 0
  • 0

  التطور.. الإيثار.. الحمض النووي.
  ثلاث قصص من أهم قصص البيولوجيا المركزية. عندما نقرأ العلوم نظن أن تاريخ الاكتشافات العلمية حاد وقاطع، نعتقد أن الأحداث تتابعت في بساطة وسلاسة وكأنها مقدمات تفضي إلى نتائج لكننا عندما نلقي نظرة مدققة نجد الأمر معقدا للغاية.
  ولا يقتصر الحال على ذلك!
  دائما ما تُلقى على مسامعنا الحكاية المركزية وتهمل عشرات التفاصيل، تلك التفاصيل التي تعكس الأبعاد الحقيقية والظلال، ساعتها فقط نكتشف عمق المشهد وندرك ثراءه وشيئا من فلسفته.
  هذا الكتاب يقص حكاية التطور لكن من منظور ألفريد راسل والاس، شريك داروين في اكتشاف الانتخاب الطبيعي.

  Ver libro

• 

  قصة الحديد

  علي محمد علي

  • 0
  • 0
  • 0

  لا ندري على وجه التحقيق أي الناس كان أسبق إلى معرفة الحديد وتعدينه، فرغما عن أن مركباته وخاماته كثيرة ومنتشرة في أماكن عديدة من سطح الأرض، إلا أن الإنسان عرفه أول ما عرفه كمعدن خالص تتساقط به السماء فيما ينزل عنها من الشهب.
  واكتشف في مصر أول وأقدم شاهد على استخدام الإنسان للحديد، إذ اكتشف مجموعتين من الخرزات الحديدية، واحدة مكونة من سبع خرزات والأخرى من خرزتين ، يرجع تاريخها إلى أكثر من خمسة آلاف سنة خلت، وقبل أن يبدأ التاريخ بالأسر المصرية القديمة، ولقد فعل الصدأ فعله في هذه الخرزات، فتحولت جميعها إلى أكسيد الحديد، غير أن الكيماويين الذين قاموا بتحليلها أمكنهم أن يتعرفوا أن هذه الخرزات صنعت من قضيت من معدن الحديد .

  Ver libro

• 

  الصخر والنهر وتقلبات البر والبحر

  نادر بتَّاوي

  • 0
  • 0
  • 0

  للأرض قصة، تقرأها في الحجر، كما تقرأها في ورقة الشجر، وتقرأها في السحاب، كما تقرأها على صفحة الماء .. فورقة الشجر كانت حجرا في وقت مضى، والسحاب كان بعض ماء البحر.. والأرض تحكي قصتها، وتعيد روايتها بين آونة وأخرى.. فورقة الشجر سوف تصبح حجرا، وسوف يعود السحاب إلى البحر مرة ثانية.وتحدثنا قمم الجبال أنها كانت يوما في قاع البحر، وهناك في أعماق البحار حيوانات مرجانية، تكون الآن أرضا سوف ترتفع يوما من الأيام، فتعلو فوق سطح البحر .
  وتستطيع أن تقرأ قصة الأرض في كل مكان .. فهذه القصة تحكيها الحصاة الصغيرة، كما يحكيها الجبل الكبير.. يحكيها الماء العذب في الغدير، كما تحكيها أمواج المحيط بمائها الملح، بل إنك أنت أيها القارئ تعتبر جزءا من هذه القصة.. وكذلك البيت الذي تسكنه، والطعام الذي تأكله ..
  والأرض تحكي قصتها بأسلوب لا يصعب عليك أن تقرأه.. وعندما تعلم كيف تقرأه ستبدو لك الأرض في صورة جديدة، فتراها كما كانت في الماضي البعيد، وتراها في وضعها الراهن، كما تتخيلها بعد أمد طويل .

  Ver libro

• 

  قصة التطور

  هايدي عبدالرحمن

  • 0
  • 0
  • 0

  الإنسان البدائي جاء إلى الأرض ولم يعرف شيئا عن أي علم من علومها، فبدأ يبحث عن التكيف مع طبيعة بيئته ، وأول شئ بحث عنه، هو الأمان من الوحوش الضارية، فكانت أول صناعة له هي صناعة الحراب من فروع الشجر حتى يدافع عن نفسه بها، ويستخدمها في الصيد أيضا. ثم بدأ يبحث عن شئ يساعده في طهي الطعام، فاكتشف النار عن طريق احتكاك الحجارة ببعضها.. أما الشئ الثالث فهو الملبس الذي يقيه من شدة البرد والحر، ويواري عوراته، فكان من جلود الحيوانات.
  هكذا هي طبيعة الإنسان الإبداعية، ولذلك قالوا: الحاجة أم الاختراع. ومع تطور الزمن وآلياته، أصبح لدى الإنسان الكثير مما يستعين به على الحياة، مستخدما عقله المتطور، والذي ينازع أفكارا جديدة كل يوم، حتى جاء وقت اتسع فيه الإنسان بفكره، وبدأ يسأل عن كل شئ حوله.

  Ver libro