أمس لا يعود
علي محمد علي
Casa editrice: دارك للنشر والتوزیع
Sinossi
أحيانا يتحمل الإنسان ما لا طاقة له به ثم ينفجر مرة واحدة من أبسط ألاسباب، والغريب في الأمر أن من تنفجر بسببهم يلومونك على انفجارك على سبب تافه وقد تحملت الكثير من قبل!!!
Casa editrice: دارك للنشر والتوزیع
أحيانا يتحمل الإنسان ما لا طاقة له به ثم ينفجر مرة واحدة من أبسط ألاسباب، والغريب في الأمر أن من تنفجر بسببهم يلومونك على انفجارك على سبب تافه وقد تحملت الكثير من قبل!!!
سيساورك القلق إذا استيقظتَ يومًا لتجد أنَّ قاطني مدينتك يختفون دون أثر، ولكن حتمًا ستُصاب بالهلع وسيبدأ فتيل الجنون داخل رأسك بالاشتعال حينما تعلم أن المفقودين باتوا شيئًا آخر، شيئًا مغايرًا للذات الآدمية والهيئة البشرية، شيئًا أقرب إلى الفئران! في مدينة باهتة تعج بالظواهر الغريبة حيث تنبثق ظلال مخيفة من الجدران وتتجسد المشاعر المظلمة في هيئة أطياف خارقة للطبيعة، تتلاقى مصائر شخوص الرواية؛ ما بين محقق يفتش عن الحقيقة، ورجلٍ مُثقل بندوب خطايا الماضي يسعى للخلاص، ورجل مجذوب يُبصر ما لا يبصره غيره، وقاتل متسلسل يعود للحياة، لتتشابك المصائر في رحلة البحث عن الغايات المختلفة، ويبقى الأمل الوحيد للجميع مُتمثّلًا في شهادة مُنتظرة في قاعة المحكمة، ولكن الشاهد فأر يتوجب عليه الحديث!Mostra libro
للتحرير العربي قواعد وأصول ينبغي أن يلمَّ بهما كل دارس أو محرر يحاول التعبير عن أفكاره، أو عرض معانيه بألفاظ واضحة. من هنا جاءت هذه الصفحات - موجهة في المقام الأول - إلى طلبة الجامعة، فهم - في هذه المرحلة - يحتاجون إلى التوجيه والإرشاد بما يمكِّنهم من تنمية مهاراتهم في الكتابة والاستيعاب، مسترشدين بمثل هذا الكتاب الذي يُعد محاولة جديدة في ميدانه. أما هذه الطبعة - التي بين يديك - فيلاحظ فيها استدراكات على الطبعات السابقات، تتبين من خلال القراءة التي تحمل من الإضافات الجديدة ما يفيد الدارس ويعينه على الكتابة العربية السليمة. ونحن في مكتبة العبيكان يسعدنا نشر هذا الكتاب حرصاً منا على تقديم كل ما هو مفيد لأبنائنا الدارسين والباحثين، والله الموفق والهادي إلى سواء السبيلMostra libro
In Apartment No. 9, a mysterious crime begins to shake things up, as the facts disappear amidst a complex web of relationships and secrets. Officer Hossam, known for his sharp intelligence and determination, takes on the case, determined to uncover the truth, no matter how hidden it is. But the closer he gets to the solution, the more complicated things become. Who is the killer? And what secrets do the walls hide? A story full of suspense and excitement until the last moment!Mostra libro
هذه الأوراق تذكره بدنيا قديمة.. دنيا قديمة؟! لا.. دنيا جديدة يعيشها بكل أبعادها.. إحساسه بها يأخذه من كل جانب. وعندما وقعت عينه على ورقة (الشايب) خفق قلبه.. فهو الآن راجع هناك.. ترك الرجل الذي نمت لحيته أخيرًا واختلط فيها البياض بالسواد حتى صارت رمادية، في مثل هذه الصورة الواقعة بين ثلاث ورقات أخرى ليس بينها (ولد) وزوجته تكركر بالضحك وتنظر إلى بطنها المتكور. خمن بحواشي إحساسه أنها متفائلة.. آه في أوراقها (ولد) وربما في بطنها (ولد). أما هو فإنه يرى العقدة الواقعة بين العينين في الصورة على هذه الورقة ويتذكر صورة الرجل الذي كان في زيارته. والأوراق تمر بين يديه وهى توزع.. زوجته توزع.. وهو يرمي ولا يأخذ أو يرمي ويأخذ.. غير أن نكهة هذا العالم الصامت المائج بالأرقام والصور ملأت حواسه. فليس من الضروري لأي عالم لكي يشغلنا -أن تملأه أشياء حية لأننا قادرون –كناس- أن نضفى عليه الحياة من خارجه كشأن الصحراء.Mostra libro
مأوى الغياب مكانٌ مشيّدٌ من الكلمات. كل من فيه ينتمي إلى عالم خيالاته، ويعيش في حالة من الهواجس والشكوك. عالم مستسلم للغموض والطلاسم وعاشق لزئبقية اللاثبات واللايقين. في هذا المأوى لا نعرف إن كان ما نقرؤه تهيؤات لربة الطلاسم أم أنها هي نفسها تهيؤات آخرين. لا نعرف إن كان يجب أن نصدقها أم نؤمن بالكُتّاب المتألمين الذين يخلقون أنفسهم بقوة اللغة ويخترعون العوالم والذوات بالكلمات. في "مأوى الغياب" نقرأ عن حطام الأحداث والبشر، وعن اختمار هلع المدن الهالكة، في قصصٍ تنتمي إلى الخيال والغرائبية، بقدر ما تستمد مما يحدث في الواقع من خراب مادةً للكتابة. ويرى الناقد الدكتور محمد الشحات أن سردية "مأوى الغياب" تنهض "على تشييد رحلة متخيّلة، متتالية الحلقات، تُسائل مفاهيم المكان والزمان والوجود البشري. وهي إذ تفعل ذلك، تبحث عن جوهر التواصل الإنساني فيما وراء "اللغة" بمعناها المتداول"Mostra libro
على الرغم من ازدياد الأبحاث والمؤلفات التي عنيت بالسرد، بوصفهممارسة أدبية أو علماً تتحقق على وفقه عملية الإحاطة بالفعل السردي،مهما تنوعت وسائل أدائه، والأجناس الواقعة ضمنه، أو منهجاً نقدياًلتحليل الأدب وإبراز سماته والكشف عن جمالياته، فإن المجال يظلمتسعاً لمزيد من الجهود التعريفية أو النقدية للسرد ومظاهره، فضلًا عنالوقوف على أبرز قضاياه وتقاناته.ويأتي هذا الجهد ليعزز القناعة بأن المعرفة دائماً بحاجة إلى التذكيروالتحديد مثلما هي بحاجة إلى التجديد، إذ لا يفارق هذا الكتاب، الذيعني بترجمة بحوث منتقاة عن السرد، وظيفة التعريف والتمهيد للدراساتالسردية في أطرها النظرية والتطبيقية، وبخاصة من رواد الدرس النقديالمعاصر ومنظريه في مجال السرديات عالمياً، وإن انحصرت دائرةالاهتمام في هذا المدخل على النقدية الفرنسية، إذ يجد من يتلقاه بعنايةمميزات قلما تتوافر في المؤلفات النقدية أو مداخلها، ونتحدث هنا عنالترجمات التي تحاول بشتى الطرق المحافظة على الأصل في التأليف،فضلاً عن مراعات مجالات الفهم والإدراك الثقافية لدى المتلقين الذينينقل إليهم أثر غريب عن خبراتهم وثقافتهم.Mostra libro