معبر فرح
علي محمد علي
Maison d'édition: Sama Publishing House
Synopsis
فكرة الديوان إنه بيجمع كل الأحلام دي . وفكرة المعبر ( زي أي معبر إنه وسيلة للعبور من مكان إلى آخر ومعبر فرح) بيجسّد كل الأحلام دي فيه الحلم اللي بيعبر وبينكتبله يعيش.
Maison d'édition: Sama Publishing House
فكرة الديوان إنه بيجمع كل الأحلام دي . وفكرة المعبر ( زي أي معبر إنه وسيلة للعبور من مكان إلى آخر ومعبر فرح) بيجسّد كل الأحلام دي فيه الحلم اللي بيعبر وبينكتبله يعيش.
The writer monitors one day in Egypt during one hour of the day. How the Egyptians live and spend their time on that bridge during that day and what problems they encounter.Voir livre
يأتي هذا الكتاب كأحاديث لطيفة يترأسها طه حسين مع اصدقائه وأصحابه، بعيداً عن الادب الجاف والنقد، فمن وقت لاخر يحب الأديب والكاتب أن يراه جمهوره ويسمعون صوته، صوته كإنسان لا كأديب وهذا الكتاب على بساطته من هذا النوع الممتع الجذابVoir livre
أنا سليلُ بُرج الدَّلو. منحتُ بعضا من اسمي للوزْن كي أبتلَّ بالموسيقى. بعضَه لِنَهر الوزاني كي أتدفقَ منتشيا من جبلِ الشيْخ إلى بُحيرة طَ يَربَّا. بعضَه لصغيرتي رِيم كي تطرقَ أبوابَ الفرح بشدةٍ. كما لمْ أفعلْ. وكي تعلو سماواتِ السَّكينةِ كما لمْ أفعلْ.Voir livre
في عالم مليء بالخيبات والحياة الجافة، يعيش الدكتور "عمران" حياة أربعينية مملة، إلى أن يُنتدب للعمل بأحد مستشفيات الصعيد؛ تنقلب الدنيا على رأسه، وتتحول من مجرد الدوران في ساقية الحياة، إلى التورُّط في علاقة محظورة في قريةٍ لا تسمح للشمس أن تتعرف على وجوه نسائها، وبالتحديد أكثرهن جمالًا. في هذه الرواية: • كيف يمكن لذنبٍ واحدٍ أن يغيرَ مسار حياة الإنسان بالكامل؟ • لماذا تدمرت حياة "عجايبي".. الطالب الأوّل على دفعته في "كلية الهندسة"، ليتحول من مهندس ناجح محتمل إلى سائق عربة أُجرة، ومتهم بجريمة قتلٍ بشعة؟ • هل يُمكن للإنسان أن يواجِه عواقب أفعاله بعد فوات الأوان؟ • ما الثمن الذي سيدفعه الجميع لقاء لحظات من الضعف والاستسلام لمشاعر رغبة لحظية؟ في عالم الروائي "عصام الزيات" نترك التوقعات جانبًا؛ المفاجآت متتالية لا يمكن التبؤ بها، والضمير الإنساني حيٌّ مهما حاول الأبطال إسكاته.. لكن الثمن غالٍ وسيدفعه الجميعُ مهما قدّم المحبون من تضحيات.Voir livre
في ديوان (أشاكسُ الأفقَ بكمنجة) لغةٌ مغايرةٌ تتحرّك بمرونةٍ، في خابيةِ التمرّد، وثمةَ وقودٌ خفيٌّ لشجرةِ الذكريات، علّها تستفيقُ من حلمِ الحبّ على عينِ الشمسِ، لكن في الطريقِ إلى الموتِ، نتكاملُ ونذوبُ، نقاومُ العرَقَ وهو إبريقُ اللذةِ. هنا أنماطٌ من قصيدةِ النثر تبدعُ فيها الشاعرةُ المصرية ديمة محمود، فقد نرى أشكالاً متباينةً تقتربُ من الشعرِ، لا لتعاقره، بل لتمشي في طريقٍ أخرى تسعى لأن توازيه، تنتظرُ من الشوكةِ عطرَ الوردة، وتأملُ في خيالٍ لا يدركهُ الآخرون، لا يهمّ "ماكياج" المجازِ، ولا ترأبُ صِدعَ القصيدةِ، فتقولُ (تولدُ البداياتِ في عقاربِ الخراب)، لأن الحمامةَ مصلوبةٌ على هيئةِ نسرٍ، والنسرُ بقلبِ حمامةٍ، كما أن البحرَ ضيّعَ ظلّه، ولا مناصَ من مِنجلٍ، فهل السقوطُ "حتميٌّ؟"لا تعاني الوردةُ من عُقدةِ أوديبَ وتقفُ على البعدِ ذاتهِ من الجميعِ وليسَ لديها سَبقُ إصرارٍ وترصُّدٍ للقتلِ ولا لسواهُ وتحتفظُ دوماً باتزانٍ يضمنُ فعاليتَها واكتمالَ ماهيتِها لذا تمارسُ التناقضَ مرتين!". الشاعر والمترجم/ محمد عيد إبراهيمVoir livre
A short story about a woman who loves reading the cup without knowing anything about it, until one day she saw the face of a young man in it, so she met him, not knowing whether she was delirious or living the truth.Voir livre