Junte-se a nós em uma viagem ao mundo dos livros!
Adicionar este livro à prateleira
Grey
Deixe um novo comentário Default profile 50px
Grey
Assine para ler o livro completo ou leia as primeiras páginas de graça!
All characters reduced
الديمقراطية وفكرة الدولة - cover
LER

الديمقراطية وفكرة الدولة

كلية هارفرد لإدارة الأعمال

Editora: وكالة الصحافة العربية

  • 0
  • 0
  • 0

Sinopse

الديمقراطية تعني في الأصل حكم الشعب لنفسه، ولكن كثيراً ما يُطلق اللفظ علَى الديمقراطية الليبرالية، لأنها النظام السائد للديمقراطية في دول الغرب، وكذلك في العالم في القرن الحادي والعشرين، وبهذا يكون استخدام لفظ "الديمقراطية" لوصف الديمقراطية الليبرالية خلطاً شائعاً في استخدام المصطلح سواء في الغرب أو الشرق، فالديمقراطية هي شكل من أشكال الحكم السياسي قائمٌ بالإجمال على التداول السلمي للسلطة وحُكم الأكثريّة، بينما الليبرالية تؤكد على حماية حقوق الأفراد والأقليات .
Disponível desde: 13/02/2025.
Comprimento de impressão: 426 páginas.

Outros livros que poderiam interessá-lo

  • آراء وأحاديث في العلم والأخلاق والثقافة - cover

    آراء وأحاديث في العلم والأخلاق...

    حصة الفرحان

    • 0
    • 0
    • 0
    العلم والأخلاق أثمن الثروات المعنوية التي يعتز بها الإنسان، هذه حقيقة لم يختلف المفكرون فيها أبدًا، غير أنه: أيُّهما أثمن وأفضل؟ هذه مسألة اختلف فيها المفكرون والكُتَّاب كثيرًا منذ الأزمنة القديمة إلى الآن.
    لقد قام فريق منهم يفضِّل الأخلاق على العلم، وراح فريق آخر يُفضِّل العلم على الأخلاق، وظهر فريق ثالث يستنكر المفاضلة بين العلم والأخلاق من أساسها، قائلًا إنهما توءمان لا ينفصلان، فلا مجال للمفاضلة بينهما أبدًا.
    واندفع جماعة من هذا الفريق إلى أبعد من ذلك، فقال: إن كلًّا من العلم والأخلاق يساعد الآخر، ويمهِّد له سُبل التكامل والارتقاء.ولعل أبرع الكلمات التي عبَّرت عن الرأي الأول، كانت تلك التي صدرت عن أعماق تفكير «باسكال» Pascal الشهير: «لو اجتمعت الأجسام الأرضية والأجرام السماوية كلها لَمَا ساوت أحقر فكرة من الأفكار. ولو اجتمعت الأفكار كلها مع تلك الأجسام والأجرام بأجمعها، لَمَا عادلت أصغر خلجة من خلجات العاطفة والحنان».
    وأما أبلغ الكلمات التي عبَّرت عن الرأي الثاني، فكانت صدرت من العالِم الطبيعي الشهير «كوفيه» Cuvier: «إن المعروف الذي يسديه الإنسان لبني نوعه يندثر سريعًا مهما كان عظيمًا، ولكن الحقيقة التي يتركها لهم تبقى على مدى الدهر، فلا تزول أبدًا.»
    Ver livro
  • أصول الحقوق الدستوري - cover

    أصول الحقوق الدستوري

    ضحى على لطفي

    • 0
    • 0
    • 0
    الحقوق الدستورية في العالم المتمدِّن ركن الحقوق العامة الأساسي؛ ففروع الحقوق العامة تَفرض وجود الحقوق الدستورية، وكذلك الحقوق الخاصة عندما تلبَس ثوب القانون المكتوب.
    والأمة من الجهة الحقوقية تُكوَّن بسُلطة أعلى من عزائم الأفراد، فهذه السلطة التي لا تعرف في الأمور التي تُهيمن عليها قدرة تعلو أو تُزاحم قدرتها تُسمَّى «السيادة»، وللسيادة نوعان: السيادة الداخلية وهي حق قيادة الأفراد الذين تتألَّف منهم الأمة والأفراد الذين يسكنون بلادها، والسيادة الخارجية وهي حق تمثيل الأمة لدى الأمم الأخرى وربطها بتلك الأمم بمُختلف العلائق.
    والحقوق العامة - لكي يَستقيم أمرها - تقضي باعتبار تلك السيادة شخصية غير شخصية الأشخاص الذين يقومون بها وبجعلها موضوع كمال وديمومة مشخِّصًا للأمة جميعها، وهذا الشخص المعنوي هو الدولة، على هذا الوجه تمتزج الدولة بالسيادة وتكون السيادة صفة الدولة الجوهرية، فالناس خلطوا مدةً طويلة السيادة بالرئيس أو المَجلس الذي يقوم بها، على أنَّ رجال القرون القديمة المُتمدِّنة وصلوا إلى مبدأ الدولة الحقيقي، ومنهم الرومان الذين استنبطوه بفضل ما اتصفوا به من الروح القضائية.
    Ver livro
  • أسس السيادة - cover

    أسس السيادة

    لبنى دراز

    • 0
    • 0
    • 0
    السيادة هي السلطة العليا التي لا تعلوها سلطة أخرى. وهو ما يعني أن الدولة ذات السيادة هي التي تسن القوانين المطبقة فوق أراضيها، وتتمتع بالاستقلال السياسي، والمساواة القانونية مع غيرها مع الدول.
    وظل مبدأ السيادة يمثل أحد مرتكزات القانون الدولي والعلاقات الدولية وصولا إلى نهاية الحرب الباردة التي شهدت انتشارا للفكر الليبرالي الذي عمل على إعادة صياغة مفاهيم العلاقات الدولية مثل (السيادة الوطنية، وعدم التدخل في الشئون الداخلية للدول الأخرى)، فضلا عن تبني مفاهيم جديدة تعبر عن تصورات الفكر الليبرالي في العلاقات الدولية مثل مبدأ التدخل الإنساني الدولي الذي يثير إشكاليات عديدة ، لتعارضه مع مبدأ سيادة الدولة.
    والسيادة في الفكر السياسي الغربي هي امتلاك الإرادة وامتلاك التنفيذ، فإذا سُلبت الإرادة وصار تسييرها بيد الغير، يُصبح مسلوب الإرادة عبداً، وإذا سيّر إرادته بنفسه كان سيداً.
    Ver livro
  • تاريخ سلاطين بني عثمان - cover

    تاريخ سلاطين بني عثمان

    كلية هارفرد لإدارة الأعمال

    • 0
    • 0
    • 0
    في ظلال التاريخ، حيث تتلاشى الأساطير وتتجلى الحقائق، يأخذنا "عزتلو يوسف بك آصاف"في رحلة عبر العصور مع كتابه "تاريخ سلاطين بني عثمان" ، فيكشف عن الطبقات المتعاقبة من الزمان، حيث تختفي الحقائق في غمار الرواية والتأويل، لكنها تُستعاد بقوة القلم والصفحة الطباعية. وفي عصرنا، حيث تُكتب التاريخ من دون خوف أو مجاملة، يقدم لنا الكاتب تأملات عميقة حول ديمومة الدول وانقراض الحضارات، وكيف تُبنى الإمبراطوريات على أنقاض السابقين.
    ويستعرض الكتاب كيف أن الحضارة العثمانية لم تكن مجرد تاريخ من الفتوح والهزائم، بل كانت رمزاً للإدارة الحكيمة والقيادة الفعّالة التي استطاعت أن تربط القلوب بالإحسان والألفة، وليس بالقهر والجبروت. وفي هذه السردية، يُظهر الكتاب بمثابة مرآة تعكس لنا أعمال الأجداد، موفراً فهماً عميقاً للأسباب التي أدت إلى نهوض وسقوط هذه الإمبراطورية العظيمة، ودروساً قيمة تردع النفس الظالمة وتحفز العقل على الاستقراء والتقدير.
    Ver livro
  • البراجماتية - cover

    البراجماتية

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    كتاب"البراجماتية" للفيلسوف ورائد علم النفس وليام جيمس.
    الذي يتلخص مذهبه البراجماتي في قوله «إن تصورنا لموضوع هو تصورنا لما قد ينتج عن هذا الموضوع من آثار عملية لا أكثر». فالفلسفة العملية تدرس الواقع لا المجرد، والفيلسوف العملي يهتم بالمدرك وليس المتصور، والمنهج العملي هو المنهج الذي يفسر أي معنى بتعقب نتائجه العملية، والمذهب العملي هو مذهب في البحث، ومن ثم يصلح لعدة فلسفات، وهو ضد فكرة وجود حقيقة واضحة أو عقل مطلق، والفكرة الصادقة ليست الفكرة المطابقة للواقع، ولكنها التي تؤدي بنا مباشرة أمام الموضوع المراد معرفته، وتصبح الفكرة حقيقة عندما تثبت التجربة بأنها صالحة ومفيدة، ويصير الحق هو الملائم في مجال التفكير، والخير هو الملائم في مجال السلوك. وليست المنفعة الفردية هي معيار صدق الفكرة، لكن الفكرة الصادقة هي التي تتلاءم مع غيرها من الأفكار التي ثبتت صحتها عملياً، ويتم الحكم على الأفكار أحياناً باللجوء إلى إرادة الاعتقاد، حيث يكون الاعتقاد في أمانة شخص مثلاً باعثاً له على السلوك بأمانة.
    Ver livro
  • بين الديانات والحضارات - cover

    بين الديانات والحضارات

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    لما كان الدين أساس سعادة البشر، فيمكننا أن نستنتج من نزغات الإشراك المتفشية في أوروبا خلال القرون التي تقدمت المدنية الإسلامية، كيف أن هذه الكتل البشرية الجاهلة حرمت من كل فضيلةٍ أخلاقية حتى ولو كانت ابتدائية، وكيف أنه لم يكن لها من هم إلا الانغماس في خضم من الفوضى وتقاسم الزعامات للهيمنة والسيطرة على العناصر البائسة في المقاطعات العديدة التي تتكون هذه القارة منها، ولاسيما فيما كان له علاقة بالحياة الاجتماعية.
    الدراسات التاريخية المتعلقة بتأثير الدين والمدنية الإسلاميتين على الأمم الأوربية ،تظهر جلياً الخطوط والأهداف المرتبطة بهذه الدراسات الثابتة المنطق والبراهين، والتي تبين لنا بأفصح لسان كيف استنارت أوروبا المدغَّلة في بؤرة الجهل منذ عهد البشرية الأول حتى بزوغ فجر الإسلام بأضواء هذا الإشراق، وكيف تلقفت عن الشريعة السمحاء وتعاليمها النبيلة كل توجيه مغمور بالأمل تمخض عنه فيما بعد الوعي والثقافة والعمران ، وما إلى هذا كله من العوامل التي رفعت بالقبائل الأوروبية وبيدائتها الشرسة من حضيض الجهل إلى أفق الحضارة السخي.
    Ver livro