وساوس وهلاوس
هايدي عبدالرحمن
Editorial: Kayan for Publishing
Sinopsis
مجمـوعة من المقـالات السـاخرة تتحدث عن الهلاوس... هلاوس الناس هلاوس عن الكتابة، هلاوس عن السينما. هلاوس عن المرور ،هلاوس عن التربية هلاوس غذائية وطبية هلاوس مترجمة
Editorial: Kayan for Publishing
مجمـوعة من المقـالات السـاخرة تتحدث عن الهلاوس... هلاوس الناس هلاوس عن الكتابة، هلاوس عن السينما. هلاوس عن المرور ،هلاوس عن التربية هلاوس غذائية وطبية هلاوس مترجمة
لم يكن بحر، مدرس الفيزياء المتقاعد، هو الوحيد الذي لاحظ تحطّم واحدٍ من أقوى قوانين الطبيعة؛ الجاذبية، لكنّه الوحيد المسئول عما حدث وسيحدث لعالمه وللعوالم الأخرى.. وحين تلقى يناير منه رسالة استغاثة؛ لم يجد حلًا سوى محاولاته التي لا تُجدي لتوحيد قومه على زمنٍ وأحداثٍ واحدة، ليُجيب على تساؤله: من أين جئنا ولأي غرض؟Ver libro
حكايةٌ أزلية ما بين الذكر والأنثى طرفها الأول "جمال إبراهيم" صحافى مجهول ينتمي زمنياً إلى زمن التكنولوجيا الرقمية، وإن كان ينتمي فكرياً الى عصور راديكالية، الكلُّ يتطوَّر حوله وهو يقفُ جامدًا، يعمل مُصحِحاً في صحيفة مغمورة وعندما يكتب مقالاً لا يلتفت إليه أحد، وطرفها الثاني زوجته "نرمين"، تبدو شخصية مُدَجَّنَة إلى حدٍّ بعيد لفترة ثمَّ يحدث التمرُّد فيعيد الزوج اكتشافها من جديد رغم ظنّه أنّه احتواها وأنّها تهيم به ولا تستطيع العيش بلا عطاياه لكنّه ما إن يعثر على تلك القصاصة التي كتبتها حتى يُصاب بالجنون ومن هُنا تبدأ رحلتهما الغريبة فتتداخل أحداث الرواية مع أحداثٍ تاريخية عميقة الأمر الذي يُضفي عليها سحرًا غريبًا إلى أن تاتي النهاية مشكلةً صفعةً قوية للزوج الذي بدأ يتعرَّف على زوجته الثورية مجددًا ويكتشف فيها أشياء لم ينتبه لها يومًا ما لكن هل حقًا هي ذاتها زوجته امّ أنَّه مجرَّد زوجٍ مخدوع !!Ver libro
مجموعة قصصية للأديبة الصينية «آشه»، والتي يمتاز أسلوبها الأدبي بقوة التعبير، وكثرة التشبيهات التي تخدم النص، حيث تنقله بحواسها من مجرد قراءة إلى عالم تتعايش به وسط الأحداث الواردة لكل قصة، وتبلورت معانيه حول أسى القلب من وراء فقدان عزيز إلى استعادة الذكريات ومشاهد الماضي. صدرت المجموعة ضمن سلسلة «من إبداعات الأدباء المسلمين الصينيين» ترجمتها عن الصينية: يارا المصري، ومراجعة: د. حسانين فهمي.Ver libro
"التشبيه" مصطلح بلاغي، يعتمد في أساسه على وجود نوع من التماثل بين شيئين أو أكثر، إن الحدّ الاصطلاحي (البلاغي) للتشبيه، قد أهمله معجم لسان العرب، كما أهمله معجم أساس البلاغة، ولكن ابن منظور (صاحب لسان العرب) تعقب أهم خصائص فن التشبيه ودلالته البلاغية، وهي: التماثل وخروج الشيء عن ماهيته ودخوله في ماهية شيء آخر (كالنحاس إذا قارب لون الذهب سمي الشبه) وكذلك تدل الكلمة على الالتباس وتداخل الحدود وهذا أمر مهم في تحديد وظيفة التشبيه البلاغية . ولاشك أن التعبير بالصورة جوهر التعبير الفني هو الذي يمنح الأسلوب خصوصيته. ويدل على نشاط المخيلة عند الشاعر أو الكاتب وإذا كان الإنسان قد اخترع اللغة المتداولة، ليبني بها مجتمعاً متفاهماً يتبادل المنافع والمساعدة فإن الألفاظ المحددة والمعاني التجريدية تكفي لأداء هذه المهمة بل إنها اللغة المطلوبة بدقة في مجالات التعاقد (كالبيع والشراء والتأجير مثلا) والإدلاء بالمعلومات (كالشهادة وكتابة التقارير) ونقل المعرفة العلمية (كالجغرافيا، والطب، والهندسة)، ولكن هذه اللغة المحددة، التجريدية، ستكون قاصرة عن أداء وظيفتها إذا كان القصد هو تنشيط الخيال وتحريكه للتأثير على العواطف وإثارة الانفعال. وقد اهتم النقاد والبلاغيون القدماء بفنون التصوير البلاغي، التي تأخذ صيغة المجاز وهي الاستعارة والكناية وكذلك اهتموا بالتشبيه، بل إن اهتمامهم بالصورة البلاغية في شكل علاقة المشابهة بين شيئين يسبق التفاتهم إلى الاستعارة والكناية.Ver libro
في أحد أحياء القاهرة القديمة ، داخل منزل آيل للسقوط نلتقي بأشخاص رفضهم المجتمع فرفضوه، وقرروا أن يتحايلوا عليه من أجل البقاء، فهناك النصاب والقرداتي والعاطل، وبائع الشمام الذي يرفض أن يبيع شيئا غير الشمام رغم قصر موسمه ويؤثر أن يظل عاطلا بقية العام، وهناك الكثير من الخيانات الزوجية، وجلسات الحشيش، وما إلى ذلك من الأمراض الاجتماعية. وهكذا نجد أنه ليس المنزل وحده الآيل للسقوط وإنما ساكنوه أيضا، ومن ثم فإن الجميع ينتظر زلزالا يقوض هذا البنيان المتهالك، فربما يتيقظ عليه الجميع أو يأخذهم إلى المجهول.Ver libro
يقدم عمر فاخوري في كتابه "الباب المرصود"، رؤيته للعديد من القضايا الفنية، أبرزها موقفه من الشعر الذي يضفره بتساؤل ملح :" هل على الشاعر أن يُمجد ابداعاته الأولى، كما فعل بعض الشعراء، فلا ينكرون مثالب ما كتبوا، أم عليه أن ينظر إليها بعين النقد ويواريها إلى خلفية نتاجه الإبداعي؟ مثل هذا النوع من التساؤلات الفكرية والفنية موجودة في معظم مقالات الكتاب، سواء بشأن السينما، أو الرسم أو الفن عموما، منتقدا ما يراه بشأن الأخلاق والحياة والأدب، مطلقا حكمه فيفي أحد مقالاته عبر القول: "تريدون أدبًا صحيحًا؟ إذن فلندع الحياء الكاذب، وتريدون إصلاحًا أخلاقيًّا؟ إذًا فلندع الرياء الاجتماعي".Ver libro