Verlag: Sahla Books
يعدُّ هذا الكتاب طفرة في مجال المبيعات والتسويق، حيث يقوم Perry Marshall بإعادة تقديم مبدأ باريتو الشهير وتطبيقه على كلا المجالين بعد أن قام بدراسة هذا المبدأ لمدة عشر سنوات حتى صار خبيرا به.
أعتبر المؤرخون أن النظام الاقتصادي القائم اليوم هو الأساس الرئيسي للحضارة الغربية، بل أقام بعض أصحاب المذاهب المادية الغربية قواعد الخلق على أساس هذه الحياة الاقتصادية المادية البحتة..أما الناحية الروحية والعقيدة فلا وزن لها في نظر الحضارة الغربية، وهي مسألة فردية لا محل لأن يعني الناس أنفسهم بها. ولم يقصر المؤلف تناوله لموضوع "النظام المالي المقارن في الإسلام" على موارد الدولة الإسلامية، وأوجه نفقاتها، بل تعرض كذلك لبيت المال الذي أنشئ لحفظ أموال المسلمين، وإثبات حقوقهم، ثم إيراد الدولة الإسلامية من مواردها المختلفة في الأقطار المختلفة في فترة تاريخية في كثير من المسائل، وأدلى برأيه بعد أن وازن بين الآراء ، ورجح ما ارتأه أكثرها احتمالاً، وأقربها إلى ما بين أيدينا من شواهد وأدلة.Zum Buch
يقدم لنا الكاتب هنا في هذا الكتاب ملخصاً عاماً عن مراحل تطور البنوك المركزية عبر العصور التاريخية المختلفة؛ بداية من العصور القديمة، وصولاً إلى العصر الحديث، ممثلاً بأهم البنوك الأجنبية، لا سيما في إنجلترا، وفرنسا، وألمانيا، وروسيا، والولايات المتّحدة الأمريكية؛ وذلك بغرض التعرف على أنظمة هذه البنوك وطرق إدارتها. ويعرض المؤلف بإيجاز أبرز الوظائف التي يضطلع بها البنك المركزي، ويعرض كذلك المحاولات التي بذلت من قبل الحكومة المصرية أو الأفراد في سبيل تأسيس أول بنك مركزي مصري، والتي بدأت منذ عهد "محمد علي" باشا الكبير. كما يحدثنا عن المشروع الذي تقدم به للحكومة المصرية لأجل تحويل البنك الأهلي المصري إلى بنك مركزي. ويختم ببيان الأسباب التي دعت لإنشاء البنك المركزي الدولي، والصندوق المشترك، والبنك الدولي للإنشاء والتعمير.Zum Buch
إن البحث عن الثقة هو ذروة بحثنا من خلال هذا السؤال ( كيف يقرر الناس أن يثقوا ببعضهم؟)، وأيضًا تعمدنا إجراء مقابلات مع مديرين من أربع مناطق في العالم - شرق آسيا، الشرق الأوسط / شرق و غرب آسيا، أمريكا اللاتينية والغرب؛ لأن البنك الدولي عرف هذه المناطق بأنها من أهم المناطق التي لها فعالية اقتصادية عالمية، ولأن أسئلة بحثنا كانت حول الثقة والتطور الاقتصادي. وعلى الرغم من أن هذه المناطق بعيدة عن بعضها جغرافيا، إلا أن الناس بهذه المناطق المختلفة يتقاسمون التاريخ والرؤية العالمية. إن تحليلاتنا للمعلومات الثقافية في الفصل الثاني توضح بأن الناس في هذه المناطق يتشاركون في فهم الثقة ومفهوم الضيق والسعة؛ وإن معلومات المقابلات والموجودة في الفصل الثالث إلى الفصل التاسع توضح بأن هؤلاء المديرين في هذه المناطق يتشاركون قرار الثقة نفسه بشريك العمل المحتمل. نحن عرفنا التشابهات والاختلافات في مقاييس الإدارة في هذه المناطق التي اتخذت قرار الثقة والإجراءات الرئيسة لقد ارتبطوا معًا حول البحث عن المعلومات من أجل صنع هذا القرار. searching for trust in the global economy jeanne m. bretting tyree d. mitchell يمكنك أن تستخدم هذا الكتاب وعلى نطاق العمل، لتوسع فهمك كيف ولماذا تؤثر الثقافة في قرارات الثقة، وأيضًا يمكنك استخدامه في اجتياز التحدي لاتخاذ قرار الثقة بشريك عمل محتمل، سواء كان هذا الشريك من شرق آسيا، أو من منطقة الشرق الأوسط، أو جنوب آسيا، أو أمريكا اللاتينية أو الغرب.Zum Buch
من الحقائق المسلم بها وجود ارتباط قوي بين تطور الإدارة في بلد ما وبين مستوى التقدم الذى يحققه ذلك البلد, هذه الحقيقة تبدو واضحه عند المقارنة بين بلد آخر أكثر تقدما, فهناك العديد من الدول النامية التي تملك كما هائلا من الموارد الاقتصادية والبشرية, ولكن انخفاض مستوى الخبرة الإدارية يبقيها في موقع التخلف بالمقارنة مع دولة اخرى تملك حجما اقل من الموارد, ولكنها تتميز بارتفاع مستوى الخبرة الإدارية، فالمعرفة الإدارية تعني الاستغلال الأفضل للموارد بما يحقق إشباعا أكبر للعديد من الحاجات البشرية. لذلك تعتبر الإدارة هي الخط الفاصل بين النجاح والفشل، فالإدارة هي المسؤولة بالدرجة الأولى عن نجاح المنظمات داخل المجتمع بل مسؤولة عن تقدم أو تخلف الأمم، فالاستغلال الأمثل للموارد البشرية والمادية يقع على عاتقها، من هنا تأتي أهمية هذا الكتاب وفيه أفكار شاملة عن كل جوانب الإدارة من حيث تاريخها وتطورها، سماتها ومبادئها، أهدافها ونظرياتها، مدارسها وأبرز روادها، ولم يفت الكتاب أن يتوقف عند أخلاقيات الإدارة وعند الإدارة الالكترونية.Zum Buch
هو كتاب لاغنى عنه في فهم حالة العلم وواقع الجامعة، وكذلك تحديد متطلبات العالمية في الحقل الأكاديمي، والانطلاق نحو المستقبل التنموي اللائق ببلادنا......Zum Buch
يعد "کارل پیکر Carl Becker،" واحدا من مؤرخي الطليعة الأمريكيين، وقد أصبح بفضل من تخرج على يديه من الرجال وما دبجه قلمه من الكتب، صاحب الأثر البالغ في جيل بأسره من الطلاب. والرجل، قبل كل شيء مؤرخ للأفكار. فهو يعيننا على أن نفهم الحادثة من حوادث التاريخ، عن طريق بحثه في الكيفية التي يشرح بها أولئك الذين شاركوا فيها، لأنفسهم، سلوكهم وتصرفهم فيها. وأعظم كتبه تمثيلاً لهذه النزعة هو، على أغلب الظن، كتابه المسمى "إعلان الاستقلال" The Declaration of Independence وهو دراسة في تاريخ الأفكار السياسية ؛ وإذ يتتبع الأستاذ "بیکر" في كتابه نظرية "الحقوق الطبيعية" منذ العصور الوسطى إلى وقتنا الحاضر، توصل إلى معارف جديدة عن عقلية القرن الثامن عشر، وعن الرجال الذين أنشأوا الولايات المتحدة الأمريكية. وعلى الرغم من أن أسلوبه في الكتابة واضح مشرق ونقدي لاذع، فإن كتبه لم تصادف قط رواجاً عظيماً بين الناس. غير أن هذا الأمر لم يكن بذي أهمية فيما مضى، إذ أن تأثير الرجل، وإن اتخذ في الغالب طريقاً غير مباشر، قد وسع أمته كلها.. أما وقد أحدقت بنا اليوم مشكلات السلام المقبل، لم يبق أمامنا من وقته للإبطاء في بث الأفكار أو نشرها بين الناس ولا لسلوك طريقة ملتوية في ذلك.Zum Buch
