D'autres livres qui pourraient vous intéresser

• 

  تحقيق منيف الرتبة لمن ثبت له...

  شاهين مكاريوس

  • 0
  • 0
  • 0

  يدخل كتاب تحقيق منيف الرتبة لمن ثبت له شريف الصحبة في بؤرة اهتمام الباحثين والمتخصصين المهتمين بالدراسات العقائدية؛ حيث يقع كتاب تحقيق منيف الرتبة لمن ثبت له شريف الصحبة في نطاق تخصص علوم العقيدة والفروع ذات الصلة من حديث وعلوم فقهية وسيرة وغيرها من التخصصات الإسلامية.

  Voir livre

• 

  كتاب الروح - الجزء الثاني

  الإمام أبي عبدالله محمد بن أبي...

  • 0
  • 0
  • 0

  كتاب الروح أحد مؤلفات الإمام ابن قيم الجوزية، وهو من الكتب النادرة والعزيزة في بابِها، إذ هو الكتاب الوحيد اليوم بين أيدينا المُصنَّف على نهج السَّلف في مسألة الروح، وقد تطرَّق المؤلفُ لمسألةِ الروح وحقيقتِها وأحوالها في البرزخ؛ مع استيعاب لمعظم الأقوال، ووقوفٍ على نكت وفوائد ومباحث ونقول ممَّا لا يظفر به في غير هذا الكتَاب البَتَّة.

  Voir livre

• 

  منك الرحمة - دور الرحمة في...

  MOUSA alfaifi

  • 0
  • 0
  • 0

  الرحمـة هـي أحـد أسـمى المعانـي التـي يمكـن أن يتذوقهـا القلـب البشــــــــــري. فـي عالـم يملــــــؤه القلــــــق والتحديـات،لا نجـد طمأنينـة حقيقيـة إالا فـي رحمـة اللـه التـي تحيط بنا من كل جانـب“ منك الرحمة هـو رحلـة إلـى أعمـاق هـذه الرحمـة، تلـك الرحمـة التـي تأتـي مـن اللـه، الخالـق العظيـم لتكـون مصباحـا يضـــــــيء لنـا الطريـق فـي الظلمـات، ودرعا يحمـي قلوبنـا فـي أوقـات الشـدةو ومفتاحـا لسلام الداخلي في أوقـات الحيـرة.

  Voir livre

• 

  في ظلال السيرة النبوية

  محمد الصوياني

  • 0
  • 0
  • 0

  الرحمة المهداة عليه الصلاة والسلام مات أبوه قبل أن يولد، فرعته أمه، ولما أصبح طفلًا رحلت أمه عن الدنيا، ثم زادت مرارة يتمه برحيل جده عبدالمطلب وهو فتى.. أخذ الموت أحبته.. فجعه بهم، وترك له الذكريات والدموع. كد وكافح.. رعى الغنم وباع واشترى، وتعامل مع الناس حتى كسوه لقب الأمين. لم يعاقر خمرًا أو يمس صنمًا أو يعرف الخنا، فكان حلم العذارى، لكنهن فوجئن بالأربعينية الطيبة.. خديجة تفوز بقلبه، فرزقهما الله أربع بنات كالزهرات، ولما اقترب من الأربعين واصل رحلة التأمل والأسئلة الكبرى فيما حوله: رحل دون أن يسكن قصرًا، أو يلبس ذهبًا أو حريرًا، أو يبيت ليلة وفي رصيده دينار أو درهم.. مات لم يترك عبدًا أو أمة، لكنه ترك درعه مرهونة عند تاجر يهودي من شعبه مقابل كمية من الشعير طعامًا لعائلته، أما شعبه فتركهم وهم أنظف الشعوب، وأكثرها نظامًا وثقافة.. رحل بعد أن أدخل القلم والكتاب لكل بيت، فجعلهم أول شعب يقتني الكتاب في البيوت.. كتاب الله الذي يثقفهم عقائديًّا وعقليًّا وروحيًّا ونفسيًّا وتربويًّا واجتماعيًّا وصحيًّا وسياسيًّا واقتصاديًّا وعسكريًّا وقضائيًّا.. رحل عليه الصلاة والسلام لكنه لا يزال شمسًا لا تعرف المغيب: توحيدًا وأخلاقًا وعدلاً ورحمة للعالمين. العبيكان للنشر

  Voir livre

• 

  لماذا أسلمنا؟

  هشام هوميروس

  • 0
  • 0
  • 0

  يرصد رحلة البحث عن الحق وعن العدل وعن الإسلام الصحيح من خلال أولئك الذين عاشوا يتخبطون في ظلمات الكفر، إلى أن هداهم الله إلى نور الإسلام، وعلى لسان هؤلاء نتعرف على تجربتهم، حيث يقصون علينا قصة إسلامهم وكيف هداهم الله إلى الإيمان.
  وتدفع قصص هؤلاء الذين كتب الله لهم الهداية المؤمن الحق بأن يستشعر أنه يعيش في كنف دين عظيم يسعى إليه الناس من كل جنس ولون ودين مختلف، ويعرف فضل الله ورسوله عليه، ليزداد إيمانا على إيمانه.
  ويلقي الكتاب الضوء على تلك الحياة التي عاشها المبتغون للحقيقة بما تحمل من صخب وكل ألوان المتعة والطرف والتكنولوجيا والمناصب الكبيرة، ولكنهم تركوا كل ذلك حبا في الله ورسوله ونعمة الإسلام وكفى بها نعمة ليتأكد صدق العزيز الحكيم: "إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء".

  Voir livre

• 

  عباقرة الحروب الإسلامية - ملامح...

  يامن عبدالنور

  • 0
  • 0
  • 0

  إِنَّ مَنْ تَغَلْغَلَ الإِيمَانُ فِي قَلْبِهِ وَتَمَكَّنَ مِنْ شَغَافِهِ، بَعْدَمَا أَخْلَصَ القَصْدَ وَالنِّيَّةَ لِلَّهِ وَحْدَهُ؛ لَحَرِيٌّ أَنْ تَسْرِيَ فِي عُرُوقِهِ دِمَاءُ البَطُولَةِ وَالرُّجُولَةِ فَتُمَدُّ الجَسَدَ بِمَدَدٍ لَا يَنْضَبُ مَعِينُهُ!! وَتُطْبَعُ صَاحِبَهَا عَلَى الجُرْأَةِ وَالإِقْدَامِ! وَتَبْدَأُ رَحْلَةُ جِهَادِ القَعْقَاعِ بْنِ عَمْرٍو التَّمِيمِيِّ بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَقَدْ كَلَّفَهُ أَبُو بَكْرٍ أَنْ يُغِيرَ عَلَى عَلْقَمَةَ بْنِ عِلَاثَةَ الْكَلْبِيِّ، الَّذِي ارْتَدَّ عَنْ دِينِهِ، وَتَنَكَّرَ لِلإِسْلَامِ فِي حَيَاةِ النَّبِيِّ ﷺ وَفَرَّ هَارِبًا إِلَى الشَّامِ، وَلَمَّا عَلِمَ بِوَفَاةِ الرَّسُولِ ﷺ عَادَ فِي قَوْمِهِ، وَمَكَثَ فِيهِمْ نَاعِمَ الْبَالِ. فَمَا أَنْ عَلِمَ بِخَبَرِهِ الصِّدِّيقُ أَبُو بَكْرٍ، حَتَّى أَرْسَلَ إِلَيْهِ القَعْقَاعَ بْنَ عَمْرٍو لِيَأْسِرَهُ أَوْ يَقْتُلَهُ، فَلَمَّا وَصَلَ القَعْقَاعُ إِلَى امْرَأَتِهِ وَأَبْنَائِهِ، أَعْلَنُوا إِسْلَامَهُمْ، وَأَنْكَرُوا رِدَّةَ أَبِيهِمْ، الَّذِي فَرَّ هَارِبًا، ثُمَّ مَا لَبِثَ أَنْ جَاءَ فِيمَا بَعْدَ إِلَى أَبِي بَكْرٍ تَائِبًا فَقَبِلَ تَوْبَتَهُ، وَكَيْفَ لَا؟! 'وَالإِسْلَامُ يَجُبُّ مَا قَبْلَهُ'.

  Voir livre